4 فاك تعسحطصي : -532000 ١ م احتفاع ضد ازية شهؤليية !
+(0759-965 :/(55آ 1 1986 عطزع7107 24 ألسساءآات 185 ”737 9 السنة الرايعة (] العدن ١86 ذا الاثنين ١14 تشرين ثاني ١5787 "1.1 7 - 185 - 1163 - 831
<١ ”م
7 يوأت
الزميلتان: محلة ,«الوظن العربي» فل مارسس» جردت
١ في مقال بعنوان «السلوك الشائن. , والموقف المدان؛ نشرتةه "١
0 | «الثورة: في بغداد, إل شهر دتشرين اول ل ١3+ . آي في الشهر. ٍ الثاني لاندلاع الخرب العراقبة الادرائية: كشينا ما ئصضة: إن تصرفات خسني وزمرته إزاء الآمة العربدة؛ لا تختلف: تحال من -
الأحخوأل. عن تصرفات الكدان الصهدونسي . واذا كان ثمة من لم مقتنع تماظهر حتى الآن من هذه التصرفات. : فما علمه إلا ان منتظر إتنكشلف الخبوط الخفية التي تربط بين هذه الزمرة والصهدوتية». ولاشك في أن المعض ممن قراوا هذا الكلام آنذاك: اعتبروه نوعا من التجني: ٠ ورنما اغتيره النعض الآخر نوعا من التجديف. إذ كيف يمكن ل.ثورة إسلامية, ٠ على راسها آبة للّه. كان من اول اجراءاتها إغلاق السفارة «الاسرائيلية: في ظهران. ان تكون لها علاقة سرية بالكبان الصهدوني؟؟ وكان نهولا واولئك عدرهه: فالآمر ابعد من الخمال. امسا نجن, فلم يكن قصدنا التجئي. . ولاكانت تحت أنديثا المعلومات. ولا كنا نقرا الغيب: و إنما اتطلقنا من بديهية بسيطة., وهي: أن الذي يحمل للامة العربية, وللقومية العربية. مثل هذا العداء الذي لا بحمله إلا الكبان الصهيوني, لا يْدَ ان يكون ملتقيا مع هذا الكبان. او مرتبطا معد, نشكل أو اجر وإن كان «شورة إسلامية.. 0
ومع مرور الايّام, بدات تتكشف الخيوط. وإذا بالذي قلناه استنتاجا تشدته الوقائع: الواحدة يعد الآخرى. الى ان اصبح الأن حقيقة تتردد اصداؤها في ارحاء الكون, :ا لتكشف عن اكير اكذوية؛ وابشع فضيحة في القرن العشرين, ولتلصق بالاسلام إساءات جَهْد اغداؤه طويلا لالصافها به فلم يفلحوا: وليل ذل بعض من يدعون الثورة بإسمه. إننا لا نستغرب فعل الصهابنة, فهم اعداء للعروبة والاسلام. وهدفهم أن مفضوا على آي آمل في وحدة الامة العربية ونتهضتها. دما دأم القضاء على الامة ذاتها متعذرا. وان يجرّدوا الاسلام من ماديّه لحرن سبكس المنعاكة ها دام القضباء عليه مستحيلاً.
.ايفن اثنا لا نستغرب تصرف امبركاء و إن كنا تعجِب للكباز بلعبون لعية الصغار. فاميركا زعيمة الامبريالية ف العالم, وهي الحكثيف الاستراتيجي للكدان الصهدوسي. عدو العرب. وهي التي
تآمرت مع الشاه. ومع الكيان الصهيوني. ومع عملائها من العرب» .
14 - الليحة المربية - العبد 188 14 تشرين.ثاني ا
نعم تمد عمينها البرزاني في شسمال العراق. بقضد إرياك قورة ألبحعث فيه والقضاء علمها.
ولكننا ندين الزمرة الحاكمة في طهران لهذا العداء الكريه الذي تحمله للامة العربية. والعدوان المستمر الذي قشنة علبها مشد سبعة أعوام. وندين هذا السلوك المنافى لقيم الاسلام الذي تحارننا باأسسه, ع ان امتنا شي الآفضة الذني شيع فنهسا الاسلام. وتعجحب لقدريها علق الكذب. والتزودر: والتشويةه اسيم الاسبلام, رغم الالقاب. والعمائم: والعداءات التي يتستر اعضباق ها بها. '
وقبل هؤلاء. نلوم الحكام العرب -و إن كان لومنا لا يهز شعرة في
حاحب أي منهم ما دامت حجماهيرنا غائية عن ممارسة دورها
النضالي لعدم إدراكهم ابعاد المؤامرة التي تحاك ضد الأمة التي بحكمون باسمها. ونعجب كيف ١ قفون وقفة رجل واحد الى جانئب العراق. ليس نصرة له. بل حماية لأنفسهم ولشعوبهم؟
نعرف ان بعضهم عملاء مكشوفون. وقد آدُوَا الدور المرسوم لهم قٍِ هذه الحرب القذرة بكل تفصنلاته. فامدّوا العدو الادراني دالمال؛ والسلاح. والخيرة. وتحالقوا فعه. كفا فعل حافظ أسنل وضعمر القذافي. رغم معرفتهما بالعلاقة الوثيقة بين النظام الادراني والكبان الصهدوني. ومع ذلك لم بشفع لهما ذلك عند الأسياد. فالمطلوب أكثر 1
ونعرف ان معفعيم جنات ١ بستحي ون الل كن سكيم المتاصلة في نفوسهم: ولا البات قوميتهم التي يتشدقون بها. فؤراهم . يسادرون العراق وهم يتمنون عدم انتصاره. ويتعاملون مع النظام الأدراضي: سيرًا وعلاندة. وهم متمنون اندثاره.
ونعرف ان بعضنهم الآخر غارق في مشكلاته. فلا هو قادر على 1 نصرة العراق. ولا هو يعرف كدف الخرو ج من المازق الذى هو فيه.
ومع ذلك. فإذنا نعجب لكل هؤلاء. إن عظلوا عن ضمتهم: بعد انكشاف اللعبة القذرة التي يقوم بها التحالف الامبريالي - الصهيوني - الابراني. وبحق لنا ان نتساعل. إزاء هذا السكوت العجيب: قل هم شبركاء قنها؟؟
الجواب لايكون بذعم او لاء بل بمواقف معلنة لا نتوقعها. - ورغم
ذلك يظل لومنا لهم مشبروعا.
لوم الاساي. فهو للجماهير وقواها الطتدعية التي لم تتحرك رغم اتكشاف الصورة بكل الوافها وتضاريسسها. فتهب مل+ نور اماد الو ا در وف ست 0ل
وتخاذلهم عن الوقوف ف وجهها بمؤازرة العراق: ودعمه يكل الوسدائل والامكانات: المالسة؛ والعسكرسة., والسياسية لاحباط 1
المؤامرة التي تستهدف الامة في حاضرها ومستقيلها.
ان العراق. نشعبه المغطاء وقبادته الشجاعة الحكيمة. قادرٌ على الضفود في وجه هذه المؤامرة الدشعة و إفشالها. ولكن. من العار على المتنطحين لقيادة الأمة. رسميين وجماهيريين: أن مظلسوا متفرجين: بعد ان اتكشفت الأوراقء وبائت ابعاد اللعية القذرة.
ظ الذي لا تستهدف العراق وحده وانما تستهدف الآمة بكاملها:
حاضرا ومستقيلا تاريخا وحضارة 7
ٍ تس لاحن
- على واب كان امنا 4
عطظمعم عصصمى عيوم يحمنا السنة الرابعة لاالعددن 6خم١ ل]ا الاثنين 1؟ تشرين ثاني 14 1986 عتزراري جولخ 24 .. 185 0ب
الج :به تفار مق 4ن !قازر العروي لكر سومار نصناتها قدو لزاه ارين : 2 العنوان: ١١ شارع دوبون» 1727٠١ نويي سور سين - فرنسا - 55> سععصو سه" تلفون: 4/415٠ : ٠ تلكس: الفارس 11١77141 ف. الصور: سييأ وكالة الصحافة الغرنسية
اف .ذ طاظخ1[مخ- .آم 25 فطاخ :دم 5016 .8468 خ طأرل] ف 0 لزه /اله '.] 1 7 83 1111م اذخ .0 .1.1 1.000.000 ع0 1121م2ء ناج -ععمقعط1-ع ماع 5-ىناة بإأأأنع[92200-10 1م20 يرل عن 31 :عع518
30 1 . 6 3 الناشر ورئيس التحرير: داصيف عواد 61334715 5تشطءاه :«عان1 4747.50.40 :161"
:4ع وع كناءاء17603 أء وه 1أمئءناطن< 1ع رناءاعع 12
عربية اسيوعية سياسية
655 غعع11320آ م860 5103-3 :250105
10خ 1ن '511ن اح[ 5 -ح- ١!" - وموزأوءنأابظ )ء كانت صصنهل ذعل 3138م موأمولسجم0) . 98 3 :16س 772007101 .ث.ذ 5181416 :قم ععمم]ط ومع ع6 رمم جم1 مدير التحرير: نبيل ادو جعفر ٠ الشكفذفل لا لظم بتأاظذاط :مملمعهل6: 5[ عل رنعاعهة:1 2] 0م /الآخ 1[ كخ اخ 110110 14112010) 211:10 بوأامورة 0
و
ل مادا : د ا مي 1 00-0
اتوك
يرل د بتر
معطم 18م 0 01ل /ام] - الطليعة العربية العدد ١86 - 74 تشرين ثاني 19445 - "1
اال للج#طاطجك يجًًًًًًًًًًََََََََََآ »هااا <<|ُ_!ً]للل يبب ...ا بر*7أأأأأم5ئممهيه ه1111 كراسي اااي د - جر 7 8 5 العلاف 7 اوور +* “و اال 0 د - سحيو ث7 د جود ل له 5 ا 3 0 - 5 9 2 و "0" شط 1 1 - م 8 5 1 2 م - ٍ- _ 7 مور لب" كك ا يي دآ شل صنو - > نح يمون .ةد 2 سحي عير رو ير ب - لاس د - 5 ا حب - ف الل . ...2 الام تت ناما ااا ميتي 10ر11 ا0ا0ا0ا0ا0ا0ا0ا0ا0ا0ا0ا0ا0ا0ا0ا0ا06060606060ا1414)460602060606060606060ا1464ا1ال 3333 ©هيهد01١1١-1- تت سدكل",".للللم |6 6 نيبو يي 2سبسبسبستاليم-م 0 092١-22 سببب2:يصيي ا سس سدسم دس دددسصضكد سمهدههههغدغغهبسسبتي_||10803030 0اصسيت يسبب ذ<ِ<دا ا الل|يييييسشس ١ الي 00 ييا ا ل 00ي7170000000000000:::ه 022222211111 5
علق مت اتصييوية. - الايرانية
اباش ا سربوسسجحسسيم .> ووممسموموصس د م صصص 1ه سل سل 001000 ال د ويبصصسشسصاسيبصشضمضت ...د هه ١ و سم 1 سس مسحت سس © دالا اا اا مس سم مه ( 2 عم حمس 2 تت وه سه
الهو ليرا الول فألورة او ٠ ول أشطن برمجت ادوار ما بعد خميني!
اللةيببع يي سح 2-2 تت ”يي ع اي ييه م سمحي لج ود ل لومم مووي س0 ١١ ل الما ل ا
اللفكرة الاستراتيجية الاميركية: الحبية الاإبرانية اسكمال للجيهة «الاسر ثبلية» في مشر ع حصار الجفر افا العره ب
الججثث 7-0 شرع هحة عدمه م دامس _-
موردخاي هود : نحن مع العلنية في دعم ايران لانهاتمكننا من تحبيد العراق دون سفح نقطة دم يهودية وأحدة. دوري لوبراني المسايد يراب عراف ويلبد الإمطفقة من الترقة النفيلة بين العرب والفرس
0 اسيم سيت 0-5-7 سن عب 5-0-7 د
ديفيد كيدحي الامربين «اسرائيلء وايران بتجاوز المقايضة الى مستقبليات المنطقة
اح ست ا ااال م« سي ممسمبباة00 .0 سم جو جب 0 :8007 .ل وي ري ملل ل تت + و وجس ل حوم "لاسن سسا و ل ب ب سو و1102 يي ا لس ل #ارو» عه خركة
| نعود الى الندوة المقفلة التي عقدت في 3 0 اميركبة نتوسيلهها كذراعين مبداندين بشدان الخناق الفانتوم. لذلك تكلمت صحيفة «الاوماشتيبه».
بيك نيسان/ ابريل الماضي ف القاعة الملكية في لندن حول الجغرافيا العربية. الفرنسية على هؤلاء الجنرالات الغامضين الذين | وتكلم فيها الجنرال موردخاي هود قائد ومؤشرات عديدة تفضح منذ 148٠ ,الطبخة؛ بمتطون ظهور قطع ,اف 4. و«افب ش. وداف - الغارات الجوية على المطارات المصرية في حزيران/ الصهدونية الخمينية, وان كان مهندسوها حرصوا 4ء للدخول الى طهران.
يونيو /١9171 ويوري لوبراني, منسق الانشطة على السرية القصوى. في هذا السياق, نبدو مساومات والتقارير الموثقة تقول ان «وردخاي هود؛ وهو
الصهيونية لي لبنان. واخر سفير صهيوني في طهران | السلاح وصفقات قطع الغيار. وكذلك الجسر المعقود الخبير في شؤون ترسانات الجو في المنطقة حضر اكثر ايام الشاه. وديفيد كيمحي, امين عام وزارة الخارجية | بين ايلات وبندر عباس, جزءا من أآلة معقدة. وكان | من اجتماع عملياتي ف وزارة الدفاع الايرانية. في الكبان الصهيوني. لافتا انه بعد سقوط الشاه عام 1419/4 , قامت مدرستان | واستقبل في قل ابيب بعثات من الضباط الايرانيين
وضعت الندوة فعاليات يهودية وصهيونية من | في المخضابرات الصهيونية. الاولى. اعتقدت بان | الذين تدريوا على صيانة «الفانتوم». خصوصا انه اوروبا الغربية. وكان محورها: «لماذا تحرص اسرائيل | الخمينية سحابة صيف, ولا بد. تألياء بعد مرور | لحظظة غادر الشباه مطار مهراباد كانت ايران تملك 52٠+
على علاقتها الادرانية»... العاصفة من ان تعود العلاقة السابقة مع ابران... طائرة مقاتلة. اميركية الصنع. وتمثلت مشكلة هذه
والقراءة لآق مصون ما دان. قا #تتموة التي اعتيرت والثانية: راهنت في المقابل على استمرارية الخمينية. الترسانة الاساسية إل ان مهندسي الصيانة وامناء كجردة حساب لروابط صهيونية - ايرائية ترقى الى | بغض النظر عن الرجال الذين صنعوها. وفي هذه | عنابر قطع الغيار كانوا اميركيين. وبعد حادثة مطلع كلنون الاو ل/ اكتوير ١518٠ اي بغد شهرين افضال) تقضي الضرورة الصهبونية بتكييف السفارة الاميركية فل طهران. غادر هؤلاء الى الولابات فقط من بداية الحرب العراقبة الايرانية. تؤكد على | الاولويات لجعلها تلتحم والمصلحة الايرانية العليا. المتحدة, ومن بينهم قائد سلاح الجو الايراني؛ الذي أن النسيج الذي تطور على شكل خدوط عنكبوت بين وهي مصلحة تفترض اساسا تفتيت كل المصالع شملته عملية «التنظيف الثوري.. يومذاك, وقررت طهران وتل ابيب ليس وليد الحصادفات. كما انه ليس | العربية وتحويلها الى ركام. | القيلدة الصهيونية الدخول الى طهران من هذا أنيا او مؤقتا. بل يندرج في اطار مشرو ع استراتبجي, وانتصرت المدرسة الثانية, التي قادها موردخاي | ,التشقق,, فيما سارع الخمينيون الى نشدان الترياق
مرنكزه الاول ؛ ومن الغسرب, الدولة العنصرية, | هود. احد المشساركين في منتدى لندن . وشرع في | الصهيوني, للوقوف على قدميهم2,اولا؛ في مواجهة ومرتكزه الثاني. ومن الشرق ايران: وتحت مظلة | الترجعة الميدانية من خلال قطع الغيار لطائرات | العراق. ثم الاستغانة بالتقنيات الصهبونية ف 4ك
الطليعة ١ بية - للعدود 3286 4؟ حف . ٠. : 5- تافهن عطهمه نمام" ] . يعة العربية للعدد تشرين ثاني 1587 - ©
الحروب مع الغرب وتطبيقها مع بغداد. ضمن الرهان على انتزاع انتصار سريع. صباغان جديدة لمشروع قديم
هزه الخلفية تؤكد على ان الصهاينة جزء لا يتجرأ من الحرب الابرانية ضد العراق. وقد انشأوا خلية دراسات في المركز الاسترانتيجي في تل ابيب منذ ١54٠ ليثورة افضسيل الصضياغات للحذف الابيراني الصهدوني. وبعض هذه الصباغنت لس جديدا. انه يستند الى افكار ليكودية. في غالبيتها. بادرت غولدا مائير الى التعبير عنهاء من خلال التثمير المنهجي لتركة الخلافات الثقيلة بين الفرس والعرب وقالت لكيستجر زات مرة: «لقد اعددنا ترتيب كل الادوارء بما فيه الدور الايراني». والتقط من بعدها أرييل شسارون وموشي ارينز راس الخيط وتكلما على «المنطقة التي تشمل عربا وغير عرب اي مسلمين عربا ومسلمين غير عرب . وان اسرائيل يجب ان تفتش عن تحالفات مع المسلمين غير العرب, لكي تنجح في تحطيم همزة الوصل بين العرب والمسلمين في الصراع العربي - الاسرائيلي»..
هذه المعادلة الاساسية في الرؤية الصهبونية وجدت ترجمتها الميكانيكية في روابط مخنلفة عقدتها تل ابيب مع دول اسلامية في المحيط الهندي والبحر الاحمر. بغض النظر اذا كانت هذه الدول تدور في الفلك الاميركي ام هي مناهضة له. كما في مصاهرات اقتصادية وتسلحية مع الكتل الاسلامية اللا-عربية الضخمة. في جنوب شرق آسيا. وكان الجنرال غلاوستون الاميركي هو اول من اثار المضاعفات المترتبة على الاخقراق الصهيوني للدول الافريقية او لتلك الني تشاطىء اليحر الاحمر. وتلميس وهيو المضياد ل «اللوبي المنهنوني» قٍَ الينتاغون, ان الهدف هو توظيف الاختراقات في افريقيا وآسيا لتطويق الشرق العربي...
لكن الكبان الصهدوني لا يتحرك وحده في المسائل المتعلقة بالاقواس الاستراتيجية المفتوحة. فهناك الملح الاميركي فوق اية طبخة. وهو الملح المتعلق بالثوابت الاستراتيجية التي تواكبت ونشوء هذا الكيان العنصري في المنطقة العربية. انه حارس طريق النفط وارصفته وشرايينه ومصياته. وهو حاملة طائرات اميركية, مخولة السهر على هذه المهمة. خصوصا ان السلعة النفطية وهي دورة الغرب الدموئة, سوف تقففز الى حدود دلا دولارا للبرميل الواحد. في التسعينات , تبعا لترجيحات الخبراء الاوروسين الاكثر تفاؤلا. من هنا التواثق الصهدوني - الاميركي في التحالف مع ايران. ومن هنا ايضا الجبهة الخمينية استكمال للجبهة الصهيونية في المفكرة الامبركدة كما لاحظ كبسنجر بعد سقوط الشاه, متخوفا من دخمول السوفيات الى ابران. وعبارته شهدرة فى هذا الاطار: دان الفوضي هي المكان المثالي؛ اما للعيور النكتدكي السوفياتي او للاستيطان الاسترانيجي...»
سلك اذا التحالف الصهيوني - الايراني طرقا مختلفة. وان كانت صفقات السلاح هي الجزء الظاضصر منه. وان كان الجزء الاكثر اشتعالا. و في ندوة لندن؛ شدد ا منتدون الثلاثة. اي هود ولويراني وكيمحي على هذه الخلفيات. وقال هود : «كنت مع العلذنية في
١5857 تشرين ثاني 1 ١46 الطليعة العربية العدد ١
رصي ع يس ا
موصوح العلاف 2 2
نزويد ايران بالسلاح: من منطلق استراتيجي صرف فطهران تمكننا من تحنيد العراق من دون ان نسفح نقطة دم يهودية واحدة. وترددنا في التقاط اللحظة الايرانية كان خطأ. لاننا لن نعثر على اقضل من هذه اللحظة لتحقيق الحلم, اي بعد تحييد. مصرء من خلال معاهدة السلام. تحييد العراق من خلال الضرية العسكرية. والمناسية سانحة امامنا لكي تمد الجسور مع ايران. خصوصا اننا كنا الوحيدين تقريبا القادرين على عرض هذه المساعدة. ويقيني ان ذلك رنب امورا عديدة,على الاميركيين الذين بادروا الى مساركة جهودنا, في صدف العودة الى طهران الني يعتبرونها جدارا في وجه المد السوفياتي. اي اقفغانستان ثاندة مستحيلة».
لم سخف موردخاى هود. وف القاعة الني نعود ثرياتها الى الزّمن الفيكتوري ان اول شحنة سلاح صهيوني الى نظام قم كانت في ١7 كانون الاول / ديسمبر 118٠ . وقيمتها ٠٠١ مليون دولار. وشملت قلع غبار لطائرات داف ,»١54 وقذزائف مدفعية من انتاج «اسرائيليء ومدافع غير مرتدد. ووصلت الى نبريز على متن طائرة «كارافيلء فرنسية وبويثغم ارجنتينية...: واستدرك بان الهدف ليس ماديا بل استراتيجيا . ويتمثل في خيوط العنكبوت لمرحلة ما بقل الخميني...»
لا شك في ان المكيافيلية الصهيونية لا حدود لها. وهود اعطى الضوء الأخضر مع الحترال مشاجيم ميرون, وهو مدير عام سابق لوزارة الدفاع لعدد من الجنرالات الصهاينة الذين تحولوا الى تجار سلاح في طلهزان- كن نفككم غى ابراهام براعام, ولا غلى يتقوب نمرودي او ال شهينار. او اميرام نير وهو مستشار شيمون بيريزء فهذه اسماء معروفة في الفصصل المجهول. بل نسوق عينات اخرى من جنرالات الظلال
الفلاحا . ستكرر الصورة ولكن في ايران
ع ا وجوت - 2" ا ةربن ازا 1ن . كك 9 , ” ٠ 1 "٠. ٠ 1 مون 11لا , ١ 1 00 1 . 1 ١ 0-6 ١ 4 5 4 ١ 4 0 . . 0 م 7 469 0 3 1 3 9 7 42 ١ / ' 134 , 4 3 ٠ 2 6 . 1 . 9 -4 - اس نه 9 4 0-0 / 305 مق" ١ 9 ١ ا ١ 8 ميخ 6 , ١ ٠ : - " , 1 1 1 0" , 12539 1 0 / خة 8 11 7 م 14 ١ 4 0 - 0 . , 00 1 4 كمه ١ 0 1 1 7 0 ١ ,/ : 1 - 0 م .2 01 5 35 و 04 9 آلغ ٠ 0 71 2" 5 00 0 ' 06 لد 8 1 200 10 3 1 5 ١ 1 4444 77" ' : ١ 2003 1 ١ 0 ١ ١ ١ 8 0 ١ 7 ل 074 0 1 . : 6 0
الذمن نقلوا السلاح الى طهران وعادو! بكميات اغراقية من الفستق الحلبي, بعد ان حولوا كيبوتزات كاملة الى بؤر لغصابات الحرب السوداء. يكفي ان نذكر اسم شسركة «طلال وكوره لبيع المعلومات والتقنيات الحربية لكي نتاكد من ان «الرقصة ٠ كاملة المواصفات يبن قم والكنيست الصهدوتي
اتنيز بين الجفرافبا و السباسة
على اي حال ان صوت موردخاي هود كان لحظة في ندوة لندن . والصوت الأخر طائع يوري لوبراني الحضور به من خلال مقدمة اقتطفها من كتاب اهارون كايمن «مهمة في طهران». تقول: «ان الحرب العراقية الايرانية. وقطع مصادر الاسلجة الفغربية عن ايران سمحا بتجدد الاتصال مع اسرائيل. وحكومتنا تمتلك اسبابا وجيهة لارسال اسلحة الى ايران» فضلا عن الارياح الاقتصصادية . لانها معنية باستمرار حرب الخليج التي تشفل الجيش العراقي. وهذا ما يضعف الجبهة الشرقيهة ضند اسرائيل . ولابران تبعا للموقف الاسراشيي»
- عاقتشعم عأمدطمن نرم بام :] . 6
وترودان الى ادخال الششكة الأمرانية الى زمن الجليد..
الردة دديد نفسيه
:أذ! احذبا بنظرية كلاو زفيتض حول التاريم الذي بانفسة فان الخيط السوشياتي قي الممملة الابرامية
سرام أذ
مافي العام 1455 ومن ضشائل الحسرب نب - الهندية التي افضت الى عولود باس ظ و بنغلادش الجضرال اله ا ١ 5 اده وطيراة . وكان 0 اي ال ل يا وما والياكستان عام ١476 . ودعو! إلى قعة بين الزرئيش آيوب كان والسيد لال نهادور 06 و هي اله ا أن على
5 عاتون ال ع الفتي/ منادر 1577: سعد د الاتفاق على ايف اسياب المزاغ: نكن بعد يوم واحد فقط من
ب الكبيرة. بهدفب : ها خابرالا دقيقا
اللسقوه دن القلبية و اذخ شابكتره .الس وهيانية لا تلق من فراع م اميركي السك اتاهذ مضاريعهما في الاعتبار, وهي تتركز على الوصول : الشعهوريات الاسيو مة. ودبعا للتحاملات القي تشيريت بعد الدخكول السوقياتي الى و أن نكين كانت تتطفع الى السيطرة على
1 0 11 116 10 10 1 136 1 1130 2134 2204 123 111 )11/211 أوعمومسوسدووسمووعو أُجوو ججبجو جرببجبن يج بوجوو بجوو بوجو بوجو بجوو جوج جوججججر »+00 ج00 جنن جروجو بوجو ووو جومم بوب 0 0 130
1111339*“كذختأؤكؤ1أ'إ1'1'إ151000100101111111111111011111|'1ذ5
الملة الصكرية الأافقادية فدهأ فس وجح كي . مام خطة احذلال الماكستان من الدأخل. وقبل دومها أن
واشنطن ضغطت ف اتجاهات مختلفة, من اجل زئة
القدم الصغفراء في اتجاه اففانستان لتبرير معندمتها الباكستانية وتمرير استيطانها فيها. وفي ذلك الوقت» عت في رجس القيادة السوفياتية: وكانت تتشكل من نيقولاي بودقورني ولسوتسد سريكشيف والكي كوسيفين فكرة الدخول الى المغامرة الافغفشسة: لاطلاق كمين في وجه أية طلال اميركية وصينية نحو الجنوب
والجنوب القرمي.. د اسن 1 بقل القومي وتطويم الخفو عسل
الصهيونية الايرانية الاميركية تتقاطمع اذا لاستكمال ل الوطن المعربي. والجدار ألو حضف المتماسك الذي يقف في مواجيتها يتحول دون
فلسطان. ولبنان علي حافة السقوط. والحلقة الخائنه المستهدفة هي الكلتبع . وهذ؛ لئس استقراء في الشيب بقدر ما هو قراءة في الواقع والوقاشع التي ينقصها احيانا الخيط الخاريهي لأكنداه شرائطها وعلائقها الحدلية. في هذا الاطار بسدو الامعأن التميني قي الكدو! والتوسعية مكثلي قط فل المشمرو ع الصهيوس اتففتط ساس وأحد : فلسفة الشظطانا العرقسة والمذهيدة والطائفية والللية والخلية . والرد على ذللنه في الاستتغفار القومي وتطوبع الخصوصسات السغيرة لكي نسب ف الحندق العربي الواحد. من هنا اهرب على العراق هي ايضا حرب صهيونية اميركية: ما دام انه شوكة وخط احعر عربي. وعلى الرغم من الطاسع ألد اشع لحقائق الكوتف رالمة اتلصوسوسة » الفارسية في الشرق الاوسط؛ فان عربا لا ميقين أن لم يكونوا منواطئين ومتأمرين يصفقون لهذا اسزحف. وهم أسرى سلة الأغراءات الاممركية.
والواقع ان الهاحس العراقي» وهو الذي التزم خط الدفاع الأول عن الصرب في وجه الحلف الجدسد. الصهبوني الادراأسي. بتمثل في هذه النحظة. في الجيلولة دون أزدبيك مسشوى النفكك الفرمي استعد الأ للمجابهة. وفيدو أن الأدارم الامتركية التي عانق عليها حوزف كرافت يوما اسم دادارة الضباع: 91 التسهيذة 3 الضتريي الهراشمة الامرائفنة,
ستيكون دائعا لصالهحها. وعلى هذا الاساس لا كيار
املم العرب سوى رفع جدارهم إلى جاتب الجدران العراقبة. ولو كلن من المواد الاولية المتوافرة. اذا كان متعذرا. فى المدى القريب الرهان على الحئول المشقة. والاولوية هي للترابط العربي في مواجهة الترايط الصهيوني - الفارسي. فالمراع شرج من دتأصيرة الحرب المحدودة في الكشان والزسان. ليصب 0 أطار المجابهة التساريخية والذي تتسرتب على نتائجها
اختراقات المسنقس..
وحني النحظة فشل شهر العسل بان الكمينية والصهبوسة:. تحت العداءة الاميركية في أعطاء تتائح مجع اك ولن يلاقي سوى الفشيل ها دامت
8 شيعم :لطن اننم بام ] - 8
شر من #درسن الثان,
دولة خرئى حنى ولو كانت ابرات الد لمن 3 ' حرم كران ما دامت هذه الفلاقات
وتحقيق السلام المشرف وققا لقرارات ه ِ ظ التي الماركت الولايات المتحدة في
يرحب بآي جهد مخلص وحادٍ تبذله ١ هذا اندز
8 |
8 ا رعو ابن يستتكر ا
0 مسؤولة لا بعترض على ٠ تذ سم باع ا 1 ظ 1 #قدنا | امر يشير الاسف و يلقي بلا مل 0 على سيان بون 5 1 عظمى يفترض انها تتحمز مسؤوليات كبري لي مسبانة | 3 الامن. والاستقرار ل العالم: وهو يضع مصداقية ١ : : : ) السناسات المعلتة. الهده اس وعيداتها موضع | * -ان العزاق قد رحب سائقا بامواقف المعلنة 0 ظ ١ للولايات. المتحدة الآميركية الداعية الى انهاء الحرب 1 َ سو 0 1
ناد ويفان ب رئيس ن الولايات. المتحدة 2 الامشرعنة 1 ا
ا واشتطن في تشيرين
تشرين اول عام 1 ولوزراء شار
التساؤل بل الشك. .
اأأعاة لم
دور «اسبرائيل: في آله
9 طهران المشببو من 3 1 0 ْ
لاير 5 3 ا 0 |" 52
00 واد 0# نكميات امن المعدات
1 ا الادازة الأمير:
الحرب وتهديده أضن وسلامة
5 6 00 المتحدة مقعيدا دائما . قكيف يمكن
اق طايه !1 3 تؤكد جان من انجع ا : اعوقفها المثى
اهمية استراتيجية على مستويين؛ فهي تمثل» اولا» رأس حربة في مواجهة آلنفون السوفياتي. للحيلولة دون وصوله الى الخليع العربي: كما انها: ثانياءتشكل: لين فقط تهديدا للعراق: بل لدول عربية اخرى. ولذلك غيرت أسرائيل موقفهاء وعملت على التمييز بين الموقف السياسي والموقف الجقراقي في الوشنع الايراني
هذا المنطق الصهيوني نسج عليه لوبراني في مطالعته عندما اكد ان ١اسرائيل تعاني عقدة الشيزوافرانيا تجاه ايران. غير اننا يجب ان نفهم ان الخمنسي ظاهرة عابرة. والسؤال الاساسي: ماذا سيجري بعد مونه؟ لا احد ف الواقع, .قادرا :على الذكهن بذلك. لكن ثمة شيئا اكبدا هو ان يران . كما عرفت فى خلال السبعينات قد انتهت الى الابد. وعلى انقاضها سوف تقوم ايران جديدة. ولن تكونء في اي حال» اران الحمسني. خصو مسا ان القومنات الابرائئة السبع لن تبقى مهعتقلة الى الابد في العصسور الوستطى»...
وينعطف آخر سفير صهيوني في ايران
7- عانتفهم عأمعمن نزم /امن] -
علق ١ اي يديه مراوا بان ابر ان هي الطرك الل ل
ينه ان بسي لو
- ١ن حلش ذا سر
عاند م 00 و ا“
الشاهنشاهية في اتجاه حديث خاص بينه وبين الشاه. وقبل أسابيع من سقوطه. تضمن الاسيباب التي تدفع طهران, يومئذ . الى انفاق مليارات الدولارات على حجيشها. وقال الشاه: ,هذه المليارات ضرورية جدا من اجل اليقظة الدائمة ومحارية العرب في ابة لحظة. واذا اراد السوفيات مهاحمتي: فانني لا استطبع الاعتماد الا على جيشي. اعرف جيدا أن كل دولار انفقه على التسلح.: يذهب نصفه الى جيوب الوسطاء. لكن النصف الآخر الباقي يقرر اذا كنا قادرين: ذات يوم؛ على مقاتلة العرب ام لا. ويقيني ان الخميني يجب ان يعترف بفضل الشماه عليه؛ اذا كان جيشه قادرا على مواصلة الحرب ام لا...:
لا شك في ان النركة التقيلة بين العرب والفرس هي الارضية التي بنى عليها الصهاينة والخمينيون تحالفهم. وفى قراءة دقيقة لخفايا طروحاتهم. نستكشفء دون عفاء, ان ماكبنة القرار الصهيوني تتعامل مع الخميذية كمرحلة مؤقتة. وان ما بسيل لعامها ليس النظام الذي تعتبره طقرة بل المعادلة الجغرافية
27 37 71 "7م
به دول ال اللجنة السباعية اثناء لقائه بهم د 0
التعاو 0
ا ا ا درق ! | المخردت الجهيونية بشكل فنع في في تدبيرها بهندك | عقد صفقات مشبوهة لاطالة امد العدوان الابراني | أ عل العراق فق ل تهديد الآمن والاستقرار ف لاك م المنطقة يما يحقق 5 الصهيوئية العدواني؟ ْ مرا ا 0 1 الجوي نف فته ظ 3 أونوه الذافدد من جاتنا بيد النعية نان علك ْ الخ 3 دعل لشفي ل اللار في موادي د صو ِ نت هر عدم تزويدها بالاسلحة والمعدات 0" ٠ العسكرية:. ان ما كشف تر مامه المفحوق 0
3 0 على قوة 1 الشراق سحل جميع ع الوجوة 0
السياسية للدوميذو الابراني: في موقعه, على نقطة تقاطع الاستراتيجيات الكبرى. الاميركية والسوفياتية والصينية. وهذا البعد في الاثم الصهيوني _ الخميني اختزله ديفيد كيمحي المسؤول سابقا في «الموساد». وامين عام الخارجية الصهيونية لاحقاء والمكوك في الشبكة بين و اشنطن وطهران. قال: «نحن مدعوون الى استثمار التناقض العراقي - الايراني لخدمة المصالح الاسرائيلية في مختلف وجوهها. وهذا يقتضي استنفارا شاملا في الفعاليات اليهودية في العالم, خصوصا فق الولايات المتحدة. ان الامر بين اسرائيل وايران نتجاوز اطان المقايضة. الى مستقبلدات. المنطقة...»
الموسك على خط ادران
ويعكس كلام كيمحي توجهات فصيل من فصائل الموساد يطلق على نفسه اسم «مدرسة الاستراتيجية الكبرى» وبعتير ان الاهتراء في المنطقة مؤات لقطاف «الثمرة», وهي كونفدرالية يهودية فارسية في الشرق الاوسط؛ تتماسك قوق خط الاسمال في الوضعين اللبناني والفلسطيني, اللذين هما مدخل الى زمن الشظايا العربية... وهذه المدرسة التي خرجت رؤوس الارهاب الصهيوني فى العالم. وهشي ثمرة المزاوجة بين التنظيمات الاكثر دموبرنة قٍِ فل أننب» تطيق حرفيا ما ورد في بروتوكولات حكماء صهيون الجديدة منشورات دار الجليل عمان وتنطوي على وثائق في منتهى الخطورة. تلحظ فى ما تلحظه. النقل المنهجي والمنظم ليهود العالم العربي والعالم
الى «ارض نهود».
واذا كان الفالاشا الانبوسون السود أول الفغيث, فان هناك اكثر من فالاشا ميض هذه المرة» من الاتحاد السوفياتي. كما من اوروبا الغربية. فضلا عن يهود امران الذين قبل انهم بند فيْ الصفقة الريغانية الخمينية الصهيونية. والموسان تستعد لنقلهم الى ذل ابيب ضمن عملية اطلق عليها «موسى ؟». وما بيعزر من موثوقية هذه المعلومات وثيقة تحمل توقيع اسرائيل شاحاك بعنوان: «الخطة الابسرائيلية في الشرق الاوسط استراتيجية الثمانينات وتشدد الخطة على اسبقية جذب «ايران المستنزفة للسير قي ركاب المشرو ع الاميركي الاسرائيلي».. عندئذ تصبح «اكثر رغبة واكثر قدرة على الثار من عقدة التاريخ والحفرافيا معا....
لكن لعدة الكنة الصهدونبة والحماة الاميركية لا تتوقف عند حد. ذلك ان صاحب والهوىء الايراني» وعلى الرغم من سئوات سيع حفلت بشعارات الرماد والغبارء. وبالازدواجية الغامقة عوام علاقاته مع الولايات المتحدة على حساب ابة روابط مع الاتحاد السوفياتي والمعسكر الاشتراكي. وبدا رفسنجاني وهو صاحب الرقم القياسي في «البهلوانيات. ضد واشنطن عبارة عن شاه آخر. والايديولوجيا الدينية التي حولها الطاقم الخميني الى «تعويذة» محكومة بدورها بتركة من العلاقات الصدامية مع الجار السوفياتي الشمالي. والصهاينة والاميركيون لم يثمروا فقط في مشروعهم الخميني التركة الثقيلة بين العرب والفرس... بل وظفوا ايضاء و فيْ شكل مكيافيلي
مكشوف التركة السوفياتية الايرانية؛ انطلاقا من 8ب
الطليعة العربية العدد ١46 4؟ تشرين ثاني 9/١947
)١ اذ ألا
و
74
٠. 1 7707“ بور جو سروس ووو
" | لم تعد مسالة العلاقات ينين طهران وكل من تل
ابيب وواشنطن مجرد تهمة يسوقها خصوم النظام الادراني
عليه او الاننقاص. من سمعته ومصداقية طروحاته.
ولا هي ضمن الاطار الذي وضغها فيه فاروق الشرع, وزير خارجية النظام السوري, عندما اضطر للاعتراف صراحة في مقابلة له مع «الحوادث. بتاربخ 1485-31-1 مان ايران تحصل على اسلحة من الكدان الصهدوني. و برر ذلك بحاجتها الماأسة للسلام والسعي لاسترداد الديون التي سبق ان منحها الشاه لبعض الدول بمن فيها .اسرائيل»!.
ولا هي حتى ف الاطار الذي يحاول ريغان نفسه ان يضعها فيه باعتبار ان المسالة مجرد سعي لترميم الغلاقلات مغ هذه الدولة ذات الموقع الهام على الخريطة الدولية. فمن الواضح ان مسعى ريغان هذا هو محرد وسملة اعلامية لتنردر الفضيحة ,السياسية
الاخلاقية, التي ضبط متلبسا بها في عسلاقاته مع طهران بينما كان يوفد وزير خارجيته الى العديد من الدول الحليفة للولايات المتحدة لدعوتها الى الامتناع عن تزويد ايران بالسلاح, واذا به يعترف صراحة انه كان في هذا الوقت. وعلى امتداد ١ شيهرا برسيل شحنات الاسلحة الى طهران دون توقف!
فحور سباي أفلدمي
لكن المسالة ابعد من هذا بكثير. فقد كشفت التضورات الاخيرة ان العلاقات الابرائية الصهيونية الأميركية تقع ضمن اظار محور سياسي عيض دوا ياعة بلدسيان امرين في اولخد جما
١ موقع الدولة الابرانية الاستراتيجي الخاص سواء وفق المنظور الخاص بالكيان الصهيوتي ق صراعه مغ الامة العربنة وفىي تطلعاته الاستعمارية الخاصة, او وفق منظور السياسة الاميركية الشمو لي
9 عنتفم عاططارن ديام 1
سسا ب وم جمس عي
الحالي إل فعرضص النتنخحريضس ظ
«< باحمدلالعلانان لبر البية , الصاييويية الأسيركية
ظ
من ألعر الى العلن
واشنطن تهيء لحلف .شرق اوسطي؛ , جديد يضم ابران والرجعية العربية والكيان الصهيوني!
نحاه المنطقة وتحاه المعسكر الاشتراكي «الوضع
الدو لي بصورة عامة.
1" الدور الخاص في هذا المجال للرجقبة الدينية التي اننتدبيت لحكم ايران إل هذه المرحلة؛ ومردود هذا الحكم بالنسبة للمصالح الحيوية التي تشكل مضمون السياستين «الاسرائيلية. والاميركية المشار
<. اليهما في ما تقدم.
ومع ذلك يبقى من الضروري قبل الحديث عن العلاقات الثلاثية في هذا المنلور الاستراتيجيء ان نتوقف قليلا امام بعض التفاصيل التي كشفتها التطورات الفضائحية التي ظهرت على العالم خلال الاسبوعين الماضيين:
غلاقات قديمة دان اركل طلهران وذل أدبب
١ -لقد أكد روبرت ماكفرلين بطل الفضيحة وموفد ريغان الشخصي الى طهران ان الأمر ليس مجرد البحث في مسالة الرهاثن الاميركبة.. بل هو قبل الرهائن وبعدها «المصالح الاستراتيجدة العلبا والبعيدة المدى للولايات المتحدة الأميركية..
5 ان الدور والاسيراشلي » قي العلاقات الابرانية - الأميركية ليس دورا طارئا او عرضيا. بل هو دور اساسي ذو جذور قوية في علاقات متينة وقديمة ومستمرة بين بعض كبار المسؤولين الصهاينة وبين اركان الحكم الحالي في طهران.
ففي الرواية الأميركية نفسها لحيثيات العلاقات التي كانت مهمة ماكفرلين في صلبها. ان الجبانبي الصهيوني شو الذي لعب دور الوسيط بين طهران وواشنطن. وقد بدا الأمر- كما تروي مجلة +نيوزويك, فى غددها الذي يبحمل تاريخ 1١4845-1١-11 باقتراح قدمه ديفيد كمحي. المدير العام لوزارة
5 1 م ل اما ا
0 ا
الخارجية ,الاسراشيلدة: آنذاك, و النائب السابق لمدير المخابرات (الموساد), الى رئيس الوزراء شمعون بيريز مضمونه «من أجل القيام ببادرة حسن نية نجاه ادارة ربغان» تستطيع «اسبرائيل» اشراك اميركا في ما لها من قنوات وانصدالات مع ايران»!.
٠ - بعد موافقة الحكومة «الاسرائيلية: اختير فريق صهبوني خاص ينكون من كمحي نفسنه و اوري لوبراني منسق العمليات «الاسرائيلية. في لبنان, باعتياره سفيرآً سابقا في طهران وصاحب اتصالات واسعة مع اركان النظام هناك كما مع بعض امتدادات الحكم الايراني على الارض اللبنانية(...). ويعقوب نمرودي المدير السابق لمحطة ,الموسادء في طهران والذي تونى في ما بعد الاتصالات المباشرة مع رئيس الوزراء الايراني الحالي مير حسين موسوي بما فلي ذلك الانصالات الهاتفية المباشيرة من تل ابيب!.
كما ان هذا الفريق «الاسرائيلي. الذي تونى التنسيق مع البيت الأآبيض الأميركي. وبينه وبين حكام طهران. هو الذي اقترح الاستعانة بتاجر سلاح ايراني معروف وموثوق اسمه منوشر غربائيفار يقيم لي منطقة الريفييرا الفرنسيةويعتبر صديقا شخصيا لرئيس الوزراء الايراني.
خلال الفترة الطويلة التي استغرقتها الاتصالات وعمليات شحن الاسلحة سواء عن طريق الكيان الصهيوني او من مخازن الجيش ١«الاسرائيلي» انا لحسباب واشنطن .او عن طريق المراقء الأوروبية مباشرة. حدث تطور معين في ادارة الفريق الصهيوني يشكل دليلا على الدور الرسمي لهذا الفريق.. فعتدما اقتضت المصلحة الحكومية «الاسرائيلية. نقل كمسحي ونمرودي الى مهمات اخرى سلعت مهمة التنسيق الأميركي الايراني لأميرام ثير . مستشار رئيس الحكومة «الاسرائيلية؛ لشؤون «الارهشاب»!. © بعد هذه الاضاءات السريعة على الدور الصهيوتي في العلاقات الاميركية الادرانية والتي تؤكد حميمية هذا الدور ومتانة العلاقات الادرانية . «الاسراشيلية, التي انبثق منها. نجد ان هناك جائبا في المسالة يتعرض حاليا للكثير من التشويش والتضليل. هو عمر هذه العلاقات الثلاثية. اذ يبدو انه في صالح الادارة الأميركبة الحالية, كما في ضالح كل من طهران وتل ابيب. ان تصاغ الصورة الاعلامية للعلاقات المذكورة بشكل «مقننء الى ابعد الحدود. وباعتبار ان كل ها جرى هو ابن الثمانية عشر شهرا الماضية فقط ولا بتعدى محاولة ترميم العلاقات الأميركية الايرانية وتجديد الحضور الاأميركي في طهران عشية ما هو متوقع من تطورات في الصراع على السلطة شداك!
لكن الوقائع عنيدة - كما يقولون وبالرغم من ان المنشور والمتداول علنا من هذه الوقائع لا يشكل الا جرءا ضئيلا جدا من الحيئيات الحقيقية للعلاقات الثلاثية موضع البحث. فإنه يكفي لدحض محلولات النضليل الحالية حول عمر التعاون القائم بين طهران وتل ابيب وواشنطن أن نورد ما يش:
و الننسبيق و التسليح قدبمال ١
© من المعروف مثلا ان الدليل العلني والملموس الأول 2
الطليعة العربية الحدد ١40 4" تشرين ثاني ١147 - 4
على وجود علاقات تسليح صهدونبة ابرانية: قد ظهر بشكل لا يدحض قبل مرور عام واحد على بداية الحرب الايرانية العراقية. وهو الطائرة الارجنتينية التي تحطمت فوق اراضي الاتحاد السوفياتي بتاريخ ١6 تموز (يوليو) ١441١ وكانت في واحدة من ١7١ رحلة اخرى لنقل اسلحة ومعدات عسكرية وقطع غيار امتركنة من الكيان الصهدوني الى ادران.
علما بأن صفقة الأسلمحة الصهبونية هذه جاعت مباشرة في اعقاب الغارة الصهبونية على المفاعل النووي العراقي التي تمت بالتنسيق المباشر بين الكيان الصهيوني وحكام طهران الحاليين. © بعدما سلطه حادث الطائرة المذكورة من اضواء على علاقات التسلبح الصهيونية الايرانية, اضطر اكثر من مسؤول صهدوني الى الاعتراف متلك العلاقات وان كانت تلك الاعترافات قد جاعت في نطاق السعي للتقليل من حجم الشحنات و أشمدتها. لان كشف الأمور على حقيقتها مع حرص الادارة الأميركية على التكتم بشان دورها فيها. يخلق مشكلات قانونية امبركبة معقرة وبطور الفضيحة الى ما هو ابعز من الحدود الني تخدم المصالح الامبركنة الصهنونية المشتركة...
ومع ذلك ظهرت آصوات في الكونغرس الأميركي تقول ان حكومة ١اسرائيل. قد تكون خرقت قانون بيع السلاح الأميركي بتسليمها اسلحة اميركية لطرف ثالث دون الحصول على الموافقة المسبقة من واشنطن.
أنذاك كلن موشي ارينز (الذي اصبح وزيرأ للدفاع فيما بعد) سفيرا للكيان الصهيوني لدى الولايات المتحدة, فرد على الضجة التي أثيرت في الكونغرس بمقال نشره في صحيفة «لوس انجلوس تايمزه موقعا باسمه الصريح ولقبه الرسمي يقول فيه .ان كل شحنة أسئحة امبركية ارسلت من اسراششل الى ايران» كانت تحظى يموافقة مسبقة من اعلى السلطات في الولايات المتحدة».. وكان ان سكتت الضجة نهائيا
بعد ذلك!. خبراء عرب وصبهاددة بدريون الحميدين
© هذا مع العلم ان الأمر لم يقتص على الاسلحة وقطع الغيار, بل اشتمل أيضا على الحبرة البشرية فقد نولى خبراء صهاينة (جنبا الى جنب مع خبراء «عرب» مع الاسف) تدريب القوات الايرانية وحرس خميني والقيام بمهمات فنية وارشادية في الحرب ضد العراق.. وكان لهؤلاء الخبراء دور هام جدا في ضبط التنسيق السياسي والعسكري الذي كان دائما يفرز توقيتا مشتركا بين الاعتداءات الصهدونية على لبنان وبين هجوم ايراني جديد على الجبهة الايرانية العراقية.
كما اوفدت عناصر ايرانية كثيرة لتلقي تدريبها الفني في الكيان الصهيوني, ففي الخامس عشر من آذار (مارس) الماضي اعلن راديو العدر الصهيوني عن تخريج دفعة جديدة من الطيارين الأجانيب بينهم ١١ طيار؟ ايرانيا ينلقون تدريبات جوية في مدارس سلاح الحو الصهدوني
واضاف الراديو ان رئيس الاركان الجنرال موشي ليفي وقائد سلاح الجو الجنرال عاموس ليفاتوت
1947 4؟ تشرين ثاني ١45 الطليعة العربية العدد ١
وعددا آخر من كبار ضباط جيش العدو قد حضروا الاحتفال.
من كل ما تقدم وغيره كثير من الادلة التي تكشفت بصورة اوسع خلال العام المنصرمء؛ يتضح ان العلاقات الايرانية - الصهيونية الاميركية لا يمكن ان تكون قد بدات مؤخرا و في سياق مسعى لترميم ما يمكن ترميمه من العلاقات بين واشنطن وطهران بهدف التقرب من الصراع الحالي على السلطة في ابران او الحصول على «وساطة؛ ايرانية بشان الافراج عن الاميركيين المخطوفين في لبنان... بل هي علاقات قديمة تربط عناصر اساسية في النظام الايراني الحالي ب«الموساد. والمخابرات المركزية حتى قبل سقوط الشناه.
وهنا نآتي الى السؤال 2 حول طببيعة هذه العلاقات ودورها في الاستراتيجيتين الصهيونية
والأميركية. الحليق الستراتنجي
اولاً بالنسبة للكيان الصهيوني: لقد كانت «أسبرائدل» ومن وراتها الحركة الحسهنو بيك العالمنة. تنظر دوما الى ابران على انها حليف استراتيجي بالغ الاهمية, وتعمل على توثيق العلاقات معها وتستخدم في ذلك شمّى الوسائل, بما فيها الاساطير التي تعود الي ايام «قورش.. وتركز تركيزا شديدا على المصلحة الصهدوشنة الفارسية المشتركة قٍْ العداء للقوميسة العربية. وفي العمل على تمزيق الوطن العربي الى دويلات طائفية ومذهبية وعنصرية تبدد هويته القومنسة. ونتعياح الى محال حبسوي تتقاسمه الامنراطوريتان «البهوديةء و«الفارسية.!.
في هذا النطاق لم تقف المصلحة الصهدونية عند حدود ما يمكن ان تلعبه الطموحات الامبراطورية الفارسية الني كانت تحرك شياه ايران السايق و يزداد
٠. و
ظ ماكفولين.. إخراج ما تجت الطاولة الى فوق.
1 ١ || 1 3 ا 0 ْ
ع م وعد د 2 جم
نظامه عجرا عن تحقيقها بوم بعد آخرء بل تعدته الى ما يمكن ان تلعبه موجة دينية مذهبية طاغية في صياغة هذه الطموحات الامبراطورية وتعبئة نيار شعبي قوي وراءهاء و في إشاعة حالة رجعية طائفية ومذهبية نكتسح العالم العربي وتمزقه وتصرف جماهيره عن دروب النضال الوطني والقومي والتقدمي الني نصب كلها في خانة الصدام مع العدو الحسهدو دي
ومع تحول الشاه فى سنواته الاخيرة الى الشك بنشاط المخابرات المركزية في ايران» واحتمال قيامها بالبحث عن بديلء كان اطمئثنانه للموساد يتعاظم ونتعاظم بالتائي فرص المخابرات الصهيونية للتفلغل قٍِ محتلف الأو ساط الابرانية يما فيها المؤسستان العسيكربة والذينية.
وهكذا! كان الكيان الصهيوني على مقربة شديدة من التطورات والاحتمالات التي حفلت بها ايران في السنوات الأخدرة من حكم الشاه.. ولس صدفة على الاطلاق ان البديل الذي جاء الى السلطة في ما بعد قد حقق الكثير الكثير من الاحلام الصهيونية سواء على صعيد اشاعة المناخ الديني المتخلف والمذهبي المتعصبب في الساحتين الابرانية والعربية أم على صعيد هذه الحرب التي فجرتها المطامع الفارسيسة المتجددرة تحت عمامة خسني كمكان اكثر حرارة من فاج الشياه.
واذا اخذنا الساحة اللبنانية التي تجسدت فيها هذه الحالة بأجلى صورها. نجد أن اختيار الكيان الصهيوني لأوري لوبراني آخر سفير «اسرائيل» في طهران لتنسيق العمليات الصهيونية في لبنان» هو أمر لم يتم بالمصادفة أبد]!.
ان هذا الحضور الصهيوني ف «المسالة الخمينية» من بدايتهاء هو الذي جعل تل ابيب تحرص اشد الحرص على نوفير الاسلحة والمعدات والخبرات لهذا الحئيف الاستراتيجي منذ بدابة الحرب الايرانية العراقية.
ثانيا - بالنسية للولايات المتحدة: لقد انطلقت الاستراتيجية الاميركية تجاه ايران من منطلقين:
الأول: هو الاهمية الخاصة لابران كبلد تابع لاميركا يمتاك مخزونا نفطبا كبيرا ويطل على منطقة الخليج العربيء كما يشترك مع الاتحاد السوفياتي بحدود تبلغ أكثر من ١٠٠١ كلم.
وقد كان هذا البلد «العزيزء الى هزه الدرجة على الولايات المتحدة مهددا في السنوات الاخيرة من حكم الشاه بثورة شعبية عارمة تلعب نضالات القوى النسارية فيها راس الحرية ويزداد عجز النظام بطبيعنه الامبراطورية وادوات قمعه التقليدية عن الوقوف في وجههاء وبالتالي عن قطع الطريق امام احتمالات قيام اران تقدمية مستقلة تفلت فعلا من قبضة اميركا؛ وتلعب دور الصديق بالنسية لشعوب المنطقة وقواها الثورية. كما تلتزم بسياسة ود وتعلون مع الاتحاد السوفياتي فيؤدي مثل هذا التطور في حال حصوله الى كنس النفود الأميركي من المنطقة كلها.
ناديئة ابديولوجية الديدية
والثاني: هو الاختيار الايديولوجي الديني في
- شان امن لم /ام :] . (1)0
اح مه حتام زود ا
بيدا
َب با يتؤن لدى موسفي و 2 ل
ْ٠ 0 الات 0 ٍ اسورية: د : ل الست الذي أذافقها الى: : اتسريب: النيا 0 مروت الغربينة. 000 5 ب 1 وى لك الصراعات الدأئرة فق طهران” وده -
اكمين 3 منورية؟
00 شوف يكون.ذات - 0 من 1 3 اله اوكنا انقيا ببرذد دود سييوة ايهو ييه !0 السسه
مون 3 : ا عأحبا للاتصالات السري 75 التي ذ. تجرية
خلال عامي 7 3 1 ا 1 اسالة
اهم السؤولمي قي الادارة الامسركية 5
3 0 5 فاجا داتة اذه متشرلين 7
ويدي لد النين شارقموا في مفتوضسات أت : السسابع شر من أيساراق لبشان.